كلاشنكوف يعترف: مازن يعاشر منة وبيشوي اغتصبها وصورها عارية

محمد حمدي كلاشنكوف يعترف: مازن ابراهيم يعاشر منة عبد العزيز – بيشوي اغتصب منة عبد العزيز – شيماء شاكر صورت منة عبد العزيز عارية .
اعترافات كلاشنكوف : لبس منة عبد العزيز يخلي الناس تفتكر أنها مش كويسة.. بس هي على نياتها وغلبانة .
كلاشنكوف : أنا بشرب نفسين من سيجارة الحشيش ومش مداوم عليه.. وكنت رايح الفندق أغير جو .
كلاشنكوف : منة عبد العزيز صاحبتى جداً وليها معزة غالية فى حياتى علشان غلبانة وجدعة.
محمد حمدي كلاشنكوف : 16 سنة – منة عبد العزيز : 16 سنة – مازن ابراهيم : 23 سنة – شيماء شاكر : 21 سنة .

ننشر الحلقة الأولى من التحقيقات التى باشرتها النيابة العامة، في قضية التعدي الجنسي على فتاة التيك توك “منة عبد العزيز”، والتى صدر فيها أمر بإحالة المتهمين للمحاكمة الجنائية، وعددهم 6 متهمين، وننشر، أقوال المتهم محمد حمدي أحمد محمد وشهرته “كلاشنكوف”، وهو أحد مالك حساب على تيك توك، ويقدم فيه فيديوهات راقصة على نغمات أغان شعبية هابطة.

وجرى التحقيق مع المتهم، في تمام الساعة 9 من مساء يوم 29 مايو 2020، بسراي النيابة العامة، وأثبت المحقق ما يلي : وبمناسبة تواجد المتهم خارج غرفة التحقيق، شرعنا بمناظرته وتبين أنه شاب نحيل البنية نسبياً، قمحى داكن البشرة متوسط الطول والقامة، ذو شعر رأس طويل من المنتصف وقصير من الأجناب أسود اللون، حليق الشارب واللحية، يرتدى من أعلى قميص منتصف الأكمام أزرق داكن اللون، ومن أسفل بنطال قماشى بيج اللون ويرتدى من أسفل زاحف بلاستيكى أزرق داكن اللون، ولم نلحظ به ثمة إصابات ظاهرة… وشرعنا في سؤاله فأجاب :

ج : اسمي محمد حمدى أحمد محمد .. 16 سنة.. طالب بالصف الأول الثانوى .. ولا أحمل تحقيق شخصية الآن.. واسم والدتى/ سهير محمدى.

س : ما تفصيلات إقرارك؟
ج : أنا اتولدت وعيشت مع أبويا وأمى فى البيت بتاعنا فى الساحل اللى فى شبرا مصر، وأنا أصغر إخواتى، وأنا من حوالى 3 سنين تقريباً لاقيت جماعة صحابى منهم ميدوز وكلاسيك فوكس ودبور وبلال وصلاح شيكو ودول كانوا مصورين، وبعد كده ابتدى يبقى شوية صور حلوة ليا.. وبعدها صفحة على الفيس بوك باسمى «محمد حمدى» وبعد كده عدلته لاسم شهرتى «كلاشينكوف» والصفحة دى كنت بنزل عليها صورى بس وكانت جيبه 5 آلاف صديق و15 ألف فولورز يعنى متابع ليا، وساعات كنت بعمل إعلانات فى صورى على الصفحة.

ومن حوالى سنتين عرفت أن فيه موقع وبرنامج اسمه ميوزكلى اللى اتغير اسمه بعد كده لـ “تيك توك”، وعملت عليه أكونت وده فكرته أنه بينزل أصوات ومقاطع من أفلام ومسرحيات مشهورة والواحد بيصور بالبرنامج ده عن طريق موبايله ويعمل أكنه بيمثل المشاهد ديه، يعنى بتبقى صوت المشهد الأصلى وصورتى أنا فالفيديو.

وكنت بعمل فيديوهات كوميدية مع واحد صاحبى اسمه عبدالرحمن وشهرته دودو وده كان من الإسماعيلية من حتة اسمها الصالحية، وكنا بنطلع بشكل توأم «توينز» وبنبلس زاى بعض والفيديوهات بتاعتنا ابتدت تجيب مشاهدات كويسة تقريباً وصلت فوق النص مليون مشاهدة والمتابعين كانوا حوالى 100 ألف والاكونت ده كان بتاع عبدالرحمن بس اسمه كان التوينز ايجيب.

وبعدها أنا عملت اكونت على الانستجرام وسميته محمد كلاشينكوف وابتديت انزل فيديوهات عليه أنا وعبدالرحمن دودو وكانت كوميدية فى الأول وبعد كده بقينا بنشوف ايه الفيديوهات اللى بتجيب مشاهدات اكتر ومنها مثلاً أننا نقلد فيديوهات الأجانب الهادفة ومشاهداتى على الانستجرام فضلت قليلة وصلت لحوالى 20 ألف مثلاً.

ومن الوقت ده ابتديت أعمل فيديوهات مع بنات على الانستجرام والميوزكلى اللى اتحول وبقى اسمه تيك – توك .

ساعتها قابلت منة عبدالعزيز اللى اسمها، وهى كانت بتبعتلى على صفحتى أنا وعبدالرحمن دودو وطلبت تقابلنا وفعلاً قابلتها مرة، وهى بقت صحبة عبدالرحمن أكتر وأنا مركزتش معاها ونسيتها .

وفى الوقت ده قابلت اللى اسمها شهد شطة عن طريق اتنين صحابى اسمهم عمرو شطة وهادى مزيكا، وهى طلبت منى نعمل فيديوهات سوا وفعلاً عملنا كذا فيديو وجابوا مشاهدات عالية.

وفى حوالى شهر 1 السنة دى 2020 قابلت بالصدفة منة عبدالعزيز فى مول الحرية فى الكربة مصر الجديدة، وقعدنا مع بعض ومن الوقت ده بقينا صحاب، ولما لقيتها بتحب تعمل فيديوهات وكانت بتصور نفسها كتير اتفقنا نجرب نعمل فيديو مع بعض ولقيناه مقبول وكويس وجاب مشاهدات كويسة.

ومن حوالى 3 شهور تقريباً لقيت منة بتقولى تعالى علشان واحد اسمه جودة فون عامل حفلة عيد ميلاده وعزمها وعزمنى معاها، وقضينا اليوم وبعد ما خلصنا لقيتها رايحة نايت كلوب اسمه «تيركواز» وأنا قلتلها مش هينفع اروح علشان معيش بطاقة، وعرفت بعد كده انها راحت هناك مع واحد اسمه “مازن إبراهيم”.

أنا بشرب نفسين من سيجارة الحشيش ومش مداوم عليه.. وكنت رايح الفندق أغير جو :-

ويتابع : ” وبقينا صحاب أنا ومازن ولقيته واد لذيذ ودمه خفيف وابن ناس وأنا بقيت بقابله ومن وقت للتانى وهو حكالى ساعتها إنه بينام مع منة عبدالعزيز وإنهم مقضينها وإن منة بتبات عنده كتير وانه كمان بيصرف عليها بس مش بيديها فلوس يعنى علشان ينام معاها، وطبيعى اى شاب معاه واحدة اكيد هو اللى هيصرف عليها، وأنا ساعتها ماتكلمتش لأن كل واحد حر فى نفسه بس منة شكلها وطريقة لبسها تخلى الناس تقول عليها إنها مش كويسة، بس هى فى الحقيقة غلبانة وعبيطة جداً وعلى نياتها، وأنا طلعت فى فيديو بعدها مع مازن ومنة عبدالعزيز ونزلناه على التيك – توك بتاع كل واحد مننا.

وفضل الكلام كده لحد اخر يوم جمعة فى رمضان 22/5/2020 لما لقيت مازن بيكلمنى وبيقولى متيجى نقضى يوم سوا وأنا رحتله بيته بعد الفطار وكانت حوالى الساعة 7 بالليل تقريباً ولقيت عنده صاحبه بيشوى وأنا عرفت بيشوى من حوالى اسبوع قبل اليوم ده، وكان بيقعد مع مازن بس مليش تعامل معاه أوى علشان هو تصرفاته غريبة ومش مفهوم كده، وساعتها نزلنا بعربية بيشوى اللى هى لانسر شارك وعرفت أننا رايحين نجيب منة عبدالعزيز وصحابها شيماء شاكر وفاطمة شاكر وواحدة اسمها رحمة، وعدينا عليهم جمب محطة مترو أم المصريين متهيألي، ومازن واصفلهم الطريق وخدناهم وطلعنا على فندق زوسر اللى قدام كايرو مول والسجل المدنى فى شارع الهرم.

ودخلنا الفندق وقابلنا “سراج” ومعاه واحد تانى ومعرفش سراج ده بيشتغل ايه هناك بس هو دخلنا وطلعنا فالاسنسير للدور السابع ودخلنا شمال فى شمال يعنى لفينا من ورا السلم، وهما كانوا حاجزين أوضتين صغيرين وسويت كبير جداً.

وساعتها كلنا دخلنا السويت الكبير، وبيشوى ومازن نزلوا وجابولنا أكل سندويتشات سجق وفراخ ولانشون وجبن وشيبسى وكانزات وكمان جابوا حتة حشيش صغيرة وقاعدنا كلنا ناكل وبعد كده ابتدينا نشرب الحشيش وأنا أخدت نفسين من سجارة كان بيشوى اللى لاففها وكله شرب حشيش وأخدله نفسين من السيجارة معادا مازن علشان بيبطل.

وبعد كده البنات قالوا أنهم عايزين ينزلوا حمام السباحة «البيسين» اللى فالدور الأرضى ونزلت معاهم تحت، وشيماء ومازن فضلوا فوق، وأنا مكلمتش دقايق وطلعت ودخلت الأوضة التانية وريحت على السرير ولقيت نفسى نمت.

ومدريتشى غير لما سمعته وبيقولها ساعتها فين الموبايل وأنا مش فاكر الكلام بالظبط بس هو كان فى نفس الموضوع ده وأنا مكنتش فاهم هو يقصد موبايل ومين وساعتها أنا حاولت أحوش بينهم ومازن كان هيضربنى وبعدين قالى متزعلش بس اطلع برة الحوار ده وساعتها لقيت بيشوى جى زى المجنون وماسك موس فى ايده وبيقولى هعورها وقصده على منة عبدالعزيز.

منة عبدالعزيز خافت جداً وقفشت فى هدومى جامد واتحامت فيها، وراحت “منة” جريت ودخلت على السويت الكبير وقفلت الباب على نفسها، وبعد شوية رحنالها وخبطنا على الباب وهيا مرضيتش تفتح .

وفجأة لقينا بيشوى بيقول هو أنا يعنى مش هعرف اجيبها ولقيت بيشوى اختفى وبعدها سمعنا صوت صريخ وزعيق منة عبدالعزيز من جوة الأوضة وكانت عمالة بتقول أوعى سيبنى وابعد عنى وتصرخ وشوية الصوت يعلى وشوية الصوت يسكت وبعدها ابتدينا نسمع صوت، وفهمنا كده أن بيشوى كان بيقيم معاها علاقة وقعدنا نخبط على الباب وبيشوى مكنش بيرد علينا.

وفى الوقت ده لقيت مازن بيقول لبيشوى من وره الباب صورها يا بيشوى، ومعرفش كان بيقوله كده ليه، وبعد كده قعد اتحايل على مازن واقوله والنبى خرجوها علشان خاطرى والبنات كمان اتحايلوا على مازن علشان يخرجها وساعتها مازن بقى بيخبط عالباب وبيقول افتح يا بيشوى افتح خلاص، وبرضوا بيشوى مكنتش بيرد وساعتها أنا قلتله انى همشى وزعلت وهو قالى هتروح فين في الحظر ده وقالى خلاص تعالى هدخلك الأوضة من البلكونة وفعلاً ساعدنى انط من بلكونة الأوضة لبلكونة السويت .

ودخلت بسرعة وفتحتلهم الباب من جوة ولقيت منة كانت قاعدة على طرف السرير وبتعيط، وبيشوى كان واقف قدامها بس لابس هدومه وساعتها لقيت حد كان ماسك الموبايل بتاعه وبيصور وتقريباً كانت شيماء شاكر، وكان مازن بيشتم منة عبدالعزيز وده أنا متأكد منه.

ومش عارف مين اللى ضربها بالقلم على وشها بس تقريباً كان بيشوى ودى كانت أحداث الفيديو اللى نزل على النت، والمفروض أن شيماء شاكر هيا اللى نزلته وبعد كده الدنيا هديت وعرفت أن شيماء شاكر الموبايل بتاعها اتسرق وهيا شكت فالناس كلها وبعدين شكت فى منة عبدالعزيز ومازن وبيشوى خدوا موبايل وفلوس منة علشان ترجع موبايل شيماء.

وساعتها الليلة اتفركشت وبيشوى ومازن مشيوا على طول من غير ما يقولوا، ونزلت منة وشيماء قدام الفندق واتخانقوا ومنة كانت رايحة القسم وأنا بعد كده رحت معاها على قسم العمرانية بس مدخلتش معاها وبعدها بشوية مشيت.

وعرفت بعد كده أن الفيديوهات نزلت على النت والمفروض أن اللى نزلها هى شيماء شاكر على الأكونت بتاعها على الفيس بوك، بس أنا مشفتش بعينى فى الأول لأن موبايلى مسروق من قبل الحوار ده بحوالى أسبوع أو أكتر وفى ناس وريتنى سكرين شوت للفيديو بتاع منة عبدالعزيز وهى قالعة لما كانت فى الأوضة وكان متشير من على أكونت شيماء شاكر.

وبعدها الدنيا كبرت والموضوع بقى تريند على النت كله وساعتها أبومازن قابل منة عبدالعزيز ورضاها وجبلها موبايل بدل اللى اتسرق، وأبومازن طلب منى أنى أطلع فى فيديو مع منة عبدالعزيز وصحاب مازن علشان نقول أن الموضوع خلص، وأن منة متصالحة ومفيش مشكلة حصلت وعملنا ده وبعد كده لقيت المباحث جت تقبض عليا.

مازن قالي إنه بيقيم علاقة مع منة وييصرف عليها عشان هو ميسور الحال بيصرف على حواليه :-

س : وبما تصف درجة توطد علاقتك بمنة عبدالعزيز؟
ج : صاحبتى جداً وليها معزة غالية فى حياتى علشان غلبانة وجدعة.

س : وهل تعتاد سالفة الذكر المبيت لدى رجال غرباء؟
ج : اللى أعرفه أنها بتخرج مع صحابها الولاد عادى وتقعد عندهم فى شققهم، بس معرفش بتبات ولا لأ بصراحة.

س : وبما تبرر مبيت الأخيرة لدى رجال غرباء عنها؟
ج : أنا ماليش أنى أتدخل فى حياتها، بس عرفت أن مازن كان بينام معاها، ومعرفش إذا كان فى غيره ولا لأ.

س : وهل كانت العلاقة الجنسية فيما بين كل من مازن إبراهيم الطاهر و”منة” بمقابل مادى أو أجر من عدمه؟
ج : اللى أعرفه أن مازن كان بيصرف على منة بس ده العادى يعنى بحكم أن مازن أصلاً حالته ميسورة وبيصرف على اللى حواليه، وكمان طبيعى أى راجل هيصرف على البنت اللى معاه وخصوصاً لو كان بينام معاها.

س : وماذا بشأنك أنت ؟
ج : أنا كنت رايح أكل وأغير جو وانبسط ومكانش فى دماغى أنام مع أى واحدة فيهم.

س : وهل أنت معتاد على تعاطى المواد المخدرة؟
ج : أنا أخرى ممكن أخدلى نفسين كده تفاريحى من أى سيجارة حشيش كل فين وفين، يعنى مش مداوم عليها.

س : وكيف تواصل والد المتهم مازن إبراهيم الطاهر مع منة عبد العزيز ؟
ج : أنا جالى تليفون من أبومازن وقالى انه عايز يقابلنى علشان المشكلة بتاعت منة، وفعلاً قابلته وطلب منى أنى أوصله لمنة علشان يصالحها ويراضيها ويجبلها حقها من مازن ابنه وأنا قولتله طيب أشوف منة الأول، وفعلاً روحت لمنة وقولتلها وهى قالتلى ماشى أقابله وخليتها تقابله، وهو اتأسفلها ولقتهم اتفقوا مع بعض انه هيجبلها لبس مكان اللى باظ وتليفون بدل اللى اتاخد منها وقالها هعلجلك وشك وجبلها فعلاً كريمات وموبايل وهدوم، وطلب منها تعمل فيديو علشان تقول فيه أنها متصالحة مع مازن واخدنى معاها وكان مكتب فى محل فى الدور الأرضى، فى خاتم المرسلين قريب من بيت مازن، وصورنا الفيديو بتاع التصالح اللى نزل على النت وبعدها احنا مشينا والموضوع خلص على كدا.

س : وما كانت العطايا المقدمة من والد المتهم مازن إبراهيم الطاهر إلى منة عبد العزيز ؟
ج : أول حاجة جابلها هدوم من محل اللبس اللى اسمه روجادا فى المهندسين، وجابلها الكريمات والمراهم علشان الكدمات اللى فى وشها، وبعد ما صورنا فيديو التصالح اللى فى المكتب جابلها الموبايل اللى هو أى فون أكس أس ماكس اللى لونه أبيض.

س : ولما كان تقديمه لتلك العطايا؟
ج : علشان يراضى ويصالح منة عبدالعزيز ويخليها تتنازل عن الفيديو اللى كانت عامله قبل كدا وبتتهم فيه مازن بإغتصابها.

س : وهل كان تقديم تلك العطايا موقوف على تنازل وتصالح المجنى عليها منة عبد العزيز؟
ج : معرفش بس هو بصراحة أبومازن راجل محترم وهو لما كان بيحاول يصالح منة عبدالعزيز، ويراضيها قالها أن بعمل كدا علشان خاطر سمعتى مش علشان خاطر مازن، وأنا مازن هعرف اربيه وأخدلك حقك منه، ومعرفش بصراحة لو كانت منة رفضت أنها تتنازل كان هيديها الحاجات دى برده ولا لأ.