كشف حقيقة انتحار منة عبد العزيز كشف حقيقة انتحار منة عبد العزيز .
اخبار متداول حاليا عن انتحار منة عبد العزيز فتاة التيك توك والانستجرام اشتهرت بالرقص على التيك توك والانستجرام بالملابس الفاضحة المثيرة للجدل .
حيث قال حساب تابع لمنة عبد العزيز على السوشيال ميديا انها انتحرت وانه سيقام لها العزاء اليوم .
وقال الحساب بالنص ( اول حاجة انا مدير اعمال منة عبد العزيز النهاردة منة عبد العزيز انتحرت عايز كل الناس تدعي لمنة والعزاء بكرة في العاشر من رمضان هنصلي عليها الظهر )
( انا لله وانا اليه راجعون انتقل الى رحمة الله الفنانة الشابة منة عبد العزيز نتيجة حادث اليم )
( مدينة العاشر من رمضان الحي 23 صلاة الجنازة بعد الظهر يوم السبت 11 سبتمبر 2021 )
ولكن لم يتضح لنا حقيقة الاخبار المنشورة على حسابها الرسمي خاصة ان منة عبد العزيز البالغة من العمر 18 عام مضطربة نفسيا وفي احيان تخرج فرحة وترقص وتغني وفي فيديوهات بث مبارة وغيرها تظهر وهي تبكي وتنوح وتهدد بالانتحار والتخلص من حياتها .
وتقول منة عبد العزيز انها تتعرض للانتقدات وسب وشتم وكذلك تعاني من الوحدة وهجر اصحابها واحبابها لها لذلك دائما تظهر باكية .
المتهم مازن إبراهيم: تعرفت على “منة” في عيد ميلاد.. وعاشرتها مرات كثيرة وهي “مش بنت” :-
قال مازن إبراهيم المتهم باغتصاب منة عبد العزيز روحت لصاحبي فى المهندسين، وبعدها روحت شقة صاحبي دا فى الهرم، واليوم دا عاشرتها جنسيا، واكتشفت ساعتها انها مش بنت، واستمرت العلاقة بينا وعاشرتها مرات كثيرة لمدة الـ 4 أشهر في شقق كنت بأجرها في المهندسين وجامعة الدول والزمالك، وفي الفترة اللي فاتت دي – الـ 4 أشهر اللي فاتوا – كنا بننزل أنا ومنة كافيه موجود عند كنتاكي في وسط البلد، وبدأ ينزل معانا “كلاشنكوف”، وكنا نقعد مع بنات ونشرب شيشة ونتفق على فيديوهات ونضحك ونهزر.
وانتقل المتهم إلى الحديث عن واقعة فيديو الاعتداء الجنسي على “منة عبد العزيز”، قائلًا: مرة “بسام وكلاشنكوف” كلموني يفطروا عندي، في رمضان، وجولي بيتنا، وبعدها اتصلت بمنة، عشان نتقابل ونبات مع بعض فى فندق بالهرم، قالتلي أنا معايا 3 بنات تاني وهن “شيماء شاكر وأختها فاطمة ورحمة”، قلتلها هاتيهم وتعالي، وتقابلنا وروحنا الفندق، وقابلنا هناك “سراج فاروق” وكان حاجز لينا أوضتين وسويت، وبعدها نزلنا أنا وبيشوي، جبنا شريط برجدين 400، ونص سنتي حشيش من ديلر، وكرتونة بيبسي كانز، و7 علب سجاير LM أحمر، وبيشوي اشترى موس عشان يقطع بيه الحشيش، ورجعنا الفندق، وفجأة كله قال ننزل البيسين، وبعدين طلعنا الأوضة تاني، وفجأة شيماء قالت إنها مش لاقية الموبايل بتاعها، واتهمت “منة” وضربوا بعض، وأنا أخدت منها تليفونها وفتشت شنطتها وأخدت منها 125 جنيه، وقلتلها هدي تليفونك لشيماء، لغاية ما تجيبي التليفون اللي أنتي سارقاه.